[ad_1]
بدأ الكويتي طارق العلي مشواره الفني عام 1983 بمشاهد قصيرة في مسرحية “قاضي المحكمة”، ثم مسرحية “بسام في وادي السمك”، عام 1985.
لم يسطع نجم طارق عاليًّا في كلتا المسرحيتين، وكما هي حال البدايات لا بد من تعثر ثم صبرّ ونهوض، وشكلت مسرحية “هالو بانكوك” الانطلاقة الحقيقة لنجم المسرح الكويتي، التي عُرضت عام 1988، عندما شارك في بطولتها الراحل إبراهيم الصلال، وبدأ اسمه يتناقل في أرجاء الفن، مسجلًّا حضورًا لافتًّا، ما دعا الراحل عبد الحسين عبد الرضا إلى استدعائه للمشاركة في مسرحية “سيف العرب” عام 1992، مؤديًّا دور جنديّ عراقي، ومن هنا عُرف العليّ على المستوى الخليجي والعربي.
قرر العلي بعد الانتشار الكبير، الذي حققه نجاحه بمسرحية “سيف العرب”، البدء بالثنائيات المسرحية، وكان أبرزها مع الفنان عبد الناصر درويش في عمل “لن أعيش في جلباب زوجتي”، كما قدم مع الفنانة انتصار الشراح ثنائيًا في “مسرحيات 2000”. يدشن النجم الكويتي، اليوم، أولى مشاهد مسرحية “ممية ولدي” الكوميدية، المشاركة ضمن فعاليات موسم الرياض في نسخته الرابعة، المعروضة على خشبة مسرح بكر الشدي.
[ad_2]
Source link